20 عاماً على قوة الأمن الداخلي (لخويا) - بطاقة تذكارية

يصدر بريد قطر هذا الطابع التذكاري المعبّر بعنوان "مع غزة" كرمز للتضامن مع الشعب الفلسطيني في غزة، في ظل الأزمة الإنسانية المستمرة. يمثل الطابع رسالة دعم ومؤازرة تعبّر عن مشاعر التعاطف والوحدة والأمل. وقد تم تنفيذ الطباعة بإتقان لدى شركة جو إنشيدي في هولندا، ويجسد التصميم روح الصمود والإنسانية، ويهدف إلى تسليط الضوء على البعد الإنساني للقضية الفلسطينية.

بمناسبة مرور 50 عاماً على العلاقات الدبلوماسية بين دولة قطر وجمهورية الأرجنتين، تصدر بريد قطر طابعاً تذكارياً خاصاً بعنوان Qatar – Argentina: 50 Años de Relaciones Diplomáticas، يجسد عمق العلاقة والتعاون المستمر بين البلدين. تم طباعة الطابع بجودة عالية بتقنية الأوفست عبر شركة Joh. Enschede الهولندية، ويتميز بتصميم أنيق بأبعاد 70 × 30 مم. تم إصدار 4,000 طابع فقط، بالإضافة إلى 700 مغلف لليوم الأول، مما يجعله من الإصدارات النادرة والمميزة لهواة جمع الطوابع.

تُخلّد هذه الطوابع التذكارية الذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس القوات المسلحة القطرية، وهي مؤسسة وطنية تجسد القوة والسيادة والأمن. وتضم هذه المجموعة ستة طوابع مصممة بدقة تسلط الضوء على تطور وإنجازات القوات المسلحة في مختلف فروعها. يتميز التصميم، الذي أبدعه عبداللطيف زيان، بمزج بين الطابع التاريخي واللمسة العصرية، ليعكس ماضي القوات المسلحة القطرية وحاضرها ومستقبلها.

نقدم لكم طوابع الغزلان، التي تم إصدارها في 1 يناير 1996 تحت الترقيم البريدي رقم 1/1996. تحتفل هذه السلسلة الرائعة من الطوابع بجمال وأناقة الغزلان، وهي واحدة من أجمل وأروع الكائنات في مملكة الحيوان. تحتوي هذه المجموعة على ستة طوابع في المجمل، وتلتقط سحر هذه الحيوانات في موطنها الطبيعي. كما تم إصدار ورقة تذكارية بجانب الطوابع، مما يوفر لجمع الطوابع قطعة فريدة ومحدودة الإصدار.

يُخلد هذا الإصدار التذكاري مرور 50 عاماً على تأسيس البنك التجاري، أحد أبرز المؤسسات المالية في دولة قطر. ومنذ تأسيسه في عام 1975، لعب البنك دوراً محورياً في تنمية الاقتصاد الوطني وتعزيز الابتكار المالي. تُجسد الطوابع الخمسة في هذا الإصدار مسيرة البنك من التأسيس وحتى الحاضر، مع إبراز مفاهيم النمو والتحول الرقمي والتميز المؤسسي. وقد تم تنفيذ الطباعة بدقة لدى شركة جو إنشيدي في هولندا، بأسلوب يعكس الحداثة مع الحفاظ على الهوية المؤسسية.

تُخلّد هذه الطوابع التذكارية الذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس القوات المسلحة القطرية، وهي مؤسسة وطنية تجسد القوة والسيادة والأمن. وتضم هذه المجموعة ستة طوابع مصممة بدقة تسلط الضوء على تطور وإنجازات القوات المسلحة في مختلف فروعها. يتميز التصميم، الذي أبدعه عبداللطيف زيان، بمزج بين الطابع التاريخي واللمسة العصرية، ليعكس ماضي القوات المسلحة القطرية وحاضرها ومستقبلها.

يُصدر بريد قطر مجموعة طوابع تذكارية بمناسبة مرور 55 عاماً على تأسيس شركة CICO، إحدى الشركات الرائدة في قطاع المقاولات والصناعة في دولة قطر. تجسّد مجموعة الطوابع السبعة مسيرة الإنجازات التي حققتها الشركة في مجالات البناء والبنية التحتية والخدمات الهندسية، وتُبرز مساهماتها في تطور الدولة. وقد صمم الطوابع الفنان عبداللطيف زيان، ونُفذت طباعتها لدى شركة جو إنشيدي في هولندا، لتكون تحية فنية لمسيرة من العطاء والابتكار.

في مناسبة عالمية مميزة، يُصدر "بريد قطر" طابعًا وبطاقة تذكارية احتفاءً بمرور 150 عامًا على تأسيس الاتحاد البريدي العالمي (UPU) الذي انطلق عام 1874، وشكل اللبنة الأساسية لشبكة البريد الدولية كما نعرفها اليوم. تعكس التصاميم التي أبدعها الفنان القطري عبداللطيف زيان الروح العالمية للتعاون البريدي، والدور الريادي للاتحاد في تسهيل التبادل البريدي بين الأمم. الطابع يتميز بشكله المستطيل الأنيق وبطباعته ذاتية اللصق، بينما تتميز البطاقة التذكارية بحجمها الملفت وجودة طباعتها العالية، مما يجعل هذا الإصدار من أبرز الإصدارات الموجهة لهواة الطوابع والمقتنيات البريدية.

يأتي هذا الإصدار التذكاري احتفاءً بمرور 20 عاماً على تأسيس قوة الأمن الداخلي (لخويا)، التي تُعد من الركائز الأساسية لمنظومة الأمن الوطني في دولة قطر. تضم المجموعة ستة طوابع تجسد مراحل تطور القوة، والتزامها، ومهامها المتعددة مثل التدخل السريع، مكافحة الإرهاب، والاستجابة للكوارث. ويجمع التصميم الذي أبدعه عبداللطيف زيان بين الحداثة والرمزية، تكريماً لعطاء "لخويا" ومهنيتها وحرصها المستمر على حماية الوطن.

يقدم بريد قطر بفخر إصدار طوابع "الحوار بين الحضارات"، الذي تم إصداره كجزء من التزام قطر المستمر بتعزيز التفاهم بين الثقافات والدبلوماسية الدولية. يحتفل هذا الإصدار التذكاري من الطوابع بفكرة الحوار بين حضارات العالم، ويعزز السلام والتعاون والاحترام المتبادل. تم إصدار طوابع "الحوار بين الحضارات" في 9 أكتوبر 2001، مما يبرز اعتراف قطر بأهمية الانخراط في المحادثات العالمية لضمان مستقبل سلمي ومزدهر لجميع المجتمعات.